رواية أخرى حول “مكبس” سجن صيدنايا (فيديو)
تعليق صوتي: إبراهيم جلال
رواية جديدة يتناقلها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن “المكبس” الذي اشتهر في سجن صيدنايا سيئ الصيت في سوريا.
المكبس الذي اعتبره كثيرون وسيلة للضغط على جثث المعتقلين، ثم رميهم إلى غرفة الملح لتذويبها بالآسيد، يراه آخرون يعود لورشة نجارة كانت تعمل في السجن منذ فترة، بدليل عدم وجود دماء أو آثار للموت على المكبس أو بالقرب منه.
ورغم تعدد طرق الموت في سجون النظام السوري المخلوع، إلا أن أسئلة كثيرة تدور حول حرس السجن وغموض مصيرهم ووجهتهم كذلك، نظراً لأنهم يمتلكون، بلا شك، معلومات كثيرة عما تبقى من السجون السرية في صيدنايا.