طفل سوري ميكانيكي بين “أنياب البزنس” (فيديو)
تعليق صوتي: إبراهيم جلال
آلام الظهر والمعدة لا تفارقه ليلاً، بعد كلّ يوم حافل بالعمل، بجسد صغير لم يتجاوز الثلاثة عشر ربيعاً..
الطفل السوري أحمد، نازح في مدينة حلب السورية، ترك مدرسته ليعيل أسرته، وها هو يعمل بكلّ أسى في ورشة لتصليح السيارات.
ساعات عمل يومية تتجاوز التسعة، وأحلام بسيطة لأحمد في زمن الحروب التي يخوضها الكبار ويدفع ثمنَها الصغار.. فأيُّ بزنس يخوضه هؤلاء؟